من منا لا يحب أن يخرج من فيلم جيد والصدمة مرتسمة على وجهه؟ نقدم لكم أربعة أفلام شيقة ذات نهاية صادمة لن ينساها المشاهد وستبقى مخلدة في تاريخ السينما الأميركية:
سيكريت ويندو
يدعي رجل غريب اسمه شوتر بأن المؤلف رايني قد سرق روايته القصيرة. وبعد أن يقوم شوتر بتهديد رايني وتحصل جريمة قتل، يلجأ الأخير إلى محقق خاص للمساعدة ليكتشف بعد سلسلة من الأحداث المتقلبة والمرعبة أنه لا يستطيع الوثوق بأحد وعليه الشك بكل شيء.
أميريكان سايكو
باتريك بايتمان شاب أميركي وسيم ذو وظيفة مرموقة في وول ستريت ولكنه يخفي سراً مرعباً. فعلى الرغم من ثروته ومكانته الإجتماعية بايتمان قاتل يتلذذ بسفك الدماء، إما بالفؤوس أو السكاكين أو المناشير الآلية أو بتشويه أجساد الضحايا بالآلات الحادة. إلى أي حد سيتمادى بايتمان في إتباع شهوته القاتلة وهل سيفلت من العقاب؟
شاتر آيلاند
حين يصل المشير تيدي دانيالز إلى جزيرة شاتر حيث يتم إعتقال المسجونين المختلين عقلياً في مستشفىً للأمراض النفسية تتوالى الأحداث ليجد تيدي نفسه محاطاً بأمور غريبة. وبعد التحقيق مع بعض المسجونين يكتشف تيدي حقائق مروعة عن الجزيرة. كما يكتشف أن قاتل زوجته معتقل في الجزيرة أيضاً. كيف سيواجه تيدي ذاك المجرم دون أن يفقد عقله أولاً؟
ذا سيكسث سنس
يروي هذا الفيلم المشوق قصة طفل في الثامنة يدعى كول سير الذي يخفي سراً مظلماً: فهو يستطيع رؤية الأشباح التي تزوره بإستمرار مما يصيبه برعبٍ شديد نظراً لصغر سنه وعدم إستيعابه لقدرته. يخبر كول شخصاً واحداً عن قدرته وهو الدكتور مالكوم كرو الطبيب النفسي الذي يحاول مساعدة الطفل ليكتشف حقيقة صادمة تفوق الخيال.
