يروي المسلسل قصة الكاتبة بيتي سواريز التي، على الرغم من عملها في مجلة مود للأزياء، لا علاقة لها بالموضة. عُرض المسلسل الكوميدي الدرامي على مدى أربعة مواسم وإليكم أربعة أسباب لمشاهدته من جديد:
بيتي شخصية ظريفة وواقعية
قد لا تكون بيتي جميلة وقد لا تكون تتمتع بذوق رائع في ما يتعلق بالموضة إلا أنها شابة ذكية، طموحة، وواثقة من نفسها. كل ذلك يجعلنا نقع في حب تلك الفتاة الطيبة التي تذكرنا بأن الشعور بعدم الإنتماء شعورُ شائع يختبره الجميع في مرحلة معينة.
فريق عمل متنوع
يضم فريق الممثلين أشخاصاً من مختلف العرقيات والجنسيات وتلعب النساء فيه أدواراً هامة. كما أن فيه شخصيات ذات ميول جنسية مختلفة وشخصية متحول جنسي أيضاً.
مسلسل مضحك وذكي
تلعب شخصيتي مارك وأماندا دوراً هاماً في إضافة عنصر الضحك والفكاهة إلى المسلسل. ولكن على الرغم من كونه مسلسلاً كوميدياً، يتطرق مسلسل آغلي بيتي إلى مسائل إجتماعية كالتمييز العنصري والتنمر والأزمة الإقتصادية في البلاد.
حبكة درامية مميزة
يصلح مسلسل آغلي بيتي أن يكون مسلسلاً درامياً فهو لا يفتقد إلى أي عنصر من عناصر الدراما الكلاسيكية كالعلاقات والخيانة والمؤامرات والخداع ولكن بلمسة خفيفة لا تثقل على المشاهد.
إن آغلي بيتي مسلسل ممتع لم يحصل على إهتمامٍ كاف برأينا. لذا لا تفوتوه عليكم أن كنتم لم تشاهدوه من قبل، وأن سبق لكم متابعته فما المانع من مشاهدته من جديد؟ تابعوا آغلي بيتي وغيره من المسلسلات الشيقة على ستارز بلاي بتقنية الوضوح العالي (إتش دي).