إن هذا المسلسل المثير الذي أنتجته قناة ساي فاي مقتبس من فيلم تيري غيليام الذي أنتج عام 1995 ويضم فريقاً من ألمع النجوم منهم آرون ستانفورد وجيمس كول وآماندا شول بدور الدكتورة رايلي.
يسافر كول عبر الزمن من عام 2043 إلى زمننا الحالي لإنقاذ البشرية من طاعون مميت سيقضي على العالم. تساعد الدكتورة رايلي أخصائية الأمراض الفيروسية كول في هذه المهمة فيواجهان معاً العديد من العقبات المستحيلة التي يتسبب بها هذا الفيروس القاتل.
وإليكم أربعة أسباب إضافية لمتابعة المسلسل المشوق الذي يعرض الآن على ستارزبلاي:
التغيرات في الحبكة:
قصة المسلسل المشوقة ستجذبكم حتماً ففيها ما يكفي من الحبكات والغموض ليأسركم في كل أسبوع. يركز الموسم الأول على إيقاف الفيروس عند حده ولكن المفاجأة الكبرى التي تنتظر المشاهدين تظهر في الموسم الثاني حيث تنكشف الأسرار المخيفة من خلال الخلفيات والمشاهد. هذا المسلسل مليء بالمواقف التي تمتع المشاهدين إلى أقصى الحدود.
طاقم عمل رائع وشخصيات رائعة:
من أهم عناصر القصة الرائعة الشخصيات الرائعة فماذا لو كان الممثلون رائعين أيضاً؟ ولحسن الحظ أن المسلسل يضم الإثنين معاً.
مسلسل معاد إنتاجه بإتقان
لا يستحسن الناس الأعمال المعاد إنتاجها على الدوام ولا يعتبرونها نسخة محسنة عن الأصلية دائماً خاصة إذا كان العمل الأصلي رائعاً. اما هذه النسخة فقد فاقت التوقعات ومكنت المشاهد من متابعة كل شخصية محببة من الفيلم لفترة أطول مع كل تطوراتها وأبعادها. كما مكنت المشاهدين من الإستمتاع بمتابعة ما سيحصل في العالم بعد القيامة في كل حلقة.
طاقم ممثلي تويلف مانكيز
أحب المشاهدون طاقم تويلف مانكيز كثيراً وعملوا جاهدين لخلق علاقة تفاعلية مميزة مع المعجبين على وسائل التواصل الإجتماعي من خلال طرح الأسئلة والإجابة عن أسئلة المشاهدين. مما يدل على إهتمام الفنانين بمعجبيهم وتقديرهم لتلك العلاقة المميزة التي تجمع المشاهد بأبطال العمل. وهذا ما زاد من متعة المشاهدة.
فإذا كنتم من محبي تويلف مانكيز أو لم تتابعوا الفيلم من قبل ننصحكم بمتابعته الآن على ستارز بلاي!