إن كنتم تتساءلون عن سبب نجاح مسلسل باور فهو إبقاؤه لمشاهديه متعطشين للمزيد بعدم الكشف عن جميع الأحداث في الحلقة الأولى. إليكم أربعة أسباب لمتابعة المسلسل الشيق:
دراما واقعية تجري أحداثها في نيويورك:
قد تكونوا قد سمعتم بأن مسلسل باور مشابه لمسلسل إمباير ولكن باور مسلسل حقيقي وواقعي للغاية لا يمت إلى الحبكات الميلودرامية بصلة. فالنص حقيقي جداً إذ هو مستوحى من تجربة ومنظور الفنان فيفتي سنت، منتج المسلسل، في شوارع نيويورك. يواجه بطل المسلسل جيمس سانت باتريك، المعروف بإسم غوست (شبح) والذي يعمل كتاجر للمخدرات صعوبات عدة إثر محاولته الموازنة ما بين عمله وحياته العائلية.
حبكة متقلبة وأحداث صادمة
كثيراً ما نمل من متابعة بعض المسلسلات بعد بضع حلقات ولكن مسلسل باور يبقي المشاهد متأهباً وفي قمة الإندماج بحيث لا يستطيع مغادرة الغرفة ولو للحظة. أما الحلقة الأخيرة من موسم باور الثاني فهي الأكثر صدمةً لذا لا تفوتوا المتابعة بأنفسكم كي لا يخبركم أحد بما حصل فيها!
أوماري هاردويك
إن لم تقتنعوا بالأسباب السابقة فالممثل أوماري هاردويك الذي يلعب دور غوست هو سببٌ كافٍ لمشاهدة باور حيث يلعب دور الشرير الذي لا يسعنا إلا الإعجاب به. كما أنه يبدو أنيقاً جداً حين يرتدي بدلةً رسمية!
حلقتان إضافيتان
في حين يتألف الموسم الأول من ثماني حلقات يأتي الثاني بحلقتين إضافيتين حيث تعزز المؤلفة كورتني كيمب أغبوه حبكة المسلسل بمزيدٍ من العمق والتشويق.
شاهدوا مسلسل باور والمزيد من مسلسلاتكم المفضلة على ستارز بلاي.